تُساعد مهارات الاسترخاء والتأمُّل على تهدئة العقل والجسم، وهذا يُحسِّن قدرة الطفل على التَّركيز والانتباه في المدرسة وفي المنزل.
الصَّبر: يُعلِّم الشطرنج الطفل الصَّبرَ والتحكُّم في مشاعره، فيجبُ عليه الانتظار حتى يحين دوره ليلعبَ، والتحكُّم في ردود فعله عند الخسارة.
ساعِد الطفل على تحليل ألعابه، وتحديد نقاط قوَّته ونقاط ضعفه.
مساعدة الطفل على الحلم من خلال التحدث إليهم عن المستقبل وتعزيز مفهوم الطموح لديه. مدح الطفل على جهوده ونعته بصفات إيجابية وتشجيعية.
تُشير الدِّراسات إلى أنَّ الأطفال الذين يمارسون مهارات الاسترخاء والتأمُّل بانتظام يُصبحون أكثر سعادة وإيجابيَّة.
قيام الطفل بتسجيل صوته وهو يقول "أنا غاضب" بصوت قوي، ثم بعدها يقول "أنا حزين" بصوت خفيض، ثم بعد يقول "أنا سعيد" بصوت مبتهج، سيمكن الطفل من فهم مشاعره وتعبيرات صوته عندما يحزن أو يغضب.
وتعرف الأخصائية الاجتماعية إيلينا فغالي المهارات الاجتماعية بأنها قدرة الطفل على التواصل والتفاعل مع أقرانه بلباقة واحترام وذكاء، واستطاعة التصرف مع المواقف التي يتعرض لها سواء إيجابية أو سلبية، والتمتع بالحوار وتقبل الآخر بعيدا عن العناد والانعزال والوحدة والخجل.
ونصحتها بأن تعرضه مرة أخرى على مختص نفسي وأن تطلب من المختص قياس ذكاء طفلها وإجراء فحص للذاكرة حتى تتضح المشكلة التي يعاني منها تمهيداً لعلاجها.
تجعل الطفل متقبل أكثر لفكرة التعلم وقادر دوما على أن يكتسب المعرفة من حوله، ويكبر معه هذا التقبل، مما يجعله قادر على النجاح فيما يريد.
بعد الولادة، هناك مجموعة من السلوكيات الفعالة التي يمكن اتباعها لتعزيز قدرات الطفل الذهنية، وتشمل:
شارك الان اختبار إدارة الغضب "كيف تتعامل مع الغضب؟"
لمراجعة الاستشارة الكاملة مع أراء الخبراء وتفاعل مجتمع حلوها انقر على الرابط، كما يمكنكم في أي وقت طلب الاستشارة من الخبراء المختصين في موقع حِلّوها من اضغط هنا خلال النقر على هذا الرابط.
تحسين المهارات الاجتماعيَّة: تُتيح السِّباحة للطفل فرصة التَّفاعل مع الأطفال الآخرين وتكوينِ صداقاتٍ جديدة.
التعلُّم من الأخطاء: يُعلِّم الشطرنج الطفل كيفيَّة التعلُّم من أخطائه؛ لأنَّه يجب عليه تحليل أخطائه وتصحيحها لتحسين أدائه.